أركان تدبر القرآن الكريم:
لابد
للتدبر من ركنين أساسيين ، باجتماعهما يتميز التدبر عن غيره وهما :
الركن الأول:الركن النظري : وهو يمثل الوقوف مع الآيات والتأمل
فيها ، ويدخل في هذا
الركن التفسير والاستنباط والتفكر والتأمل.
الركن الثاني:الركن العملي: وهو يمثل التفاعل مع الآيات ، وقصد
الانتفاع والامتثال ، ويدخل في هذا الركن الاعتبار والاتعاظ والتذكر.[1]
[1]
مفهوم التدبر في ضوء القرآن والسنة وأقوال السلف وأحوالهم ، محمد عبد الله الربيعة،
الملتقى العلمي الأول لتدبر القرآن الكريم،1429هـ
0 التعليقات:
إرسال تعليق