شريط جانبي للتواصل الاجتماعي

ترحيب بالزائرين

اتمنى لكم قضاء وقت ممتع عبر صفحتى ولكم تحيتى

Google Plus

الاثنين، 1 سبتمبر 2014

جامعة الأزهر الشريف – مصر










جامعة الأزهر الشريف – مصر
يعتبر الأزهر أقدم جامعة إسلامية عرفها العالم منذ القرن الرابع الهجرى (العاشر الميلادى ) و ما زالت تمارس دورهاالتعليمى و الفكرى و الثقافى حتى الآن . وكانت أساسا للنظم و التقاليد الجامعية التى عرفت بعد ذلك فى الشرق و الغرب وفى عام 1872 صدر أول قانون نظامى للأزهر رسم كيفية الحصول على الشهادة العالمية وحدد موادها , و كان هذا القانون خطوة عملية فى تنظيم الحياة الدراسية بالأزهر. وفى القرن التاسع عشر وفى عام 1930 صدر القانون رقم 49 الذى نظم الدراسة فى الأزهر ومعاهده وكلياته و نص على أن التعليم العالى بالأزهر يشمل كليات الشريعة و كلية أصول الدين وكلية اللغة العربية وفى 5 مايو 1961 صدر القانون رقم 103/1961 بتنظيم الأزهر والهيئات التى يشملها , وبمقتضى هذا القانون قامت فى رحاب الأزهر جامعته العلمية التى تضم عددا من الكليات العلمية لأول مرة مثل كليات التجارة والطب والهندسة و الزراعة و كذلك فقد فتحت ابواب الدراسة بالجامعة للفتاه المسلمة بإنشاء كلية للبنات ضمت عند قيامها شعبا لدراسة الطب والتجارة والعلوم والدراسات العربية و الإسلامية و الدراسات الإنسانية و تتميز الكليات الحديثة و العلمية بجامعة الأزهر عن نظيراتها من الكليات الجامعية الأخرى باهتمامها بالدراسات الإسلامية إلى جانب الدراسات التخصصية.

أصالـــــة و حداثــــة جامــــــع و جامعــــــــة
يعود إنشاء الجامع الأزهر إلى العهد الفاطمي، حيث وضع جوهر الصقلي حجر الأساس، بأمر من الخليفة المعز لدين الله الفاطمي، في 14 من رمضان سنة 359 هـ (971م )، وافتتح للصلاة لأول مرة في 7 من رمضان سنة 361 هـ. و سمي بالجامع الأزهر نسبة إلى فاطمة الزهراء رضي الله عنها و التي ينتسب إليها الفاطميون. وقد كان الغرض من إنشائه في بداية الأمر الدعوة إلى المذهب الشيعي، ثم لم يلبث أن أصبح جامعة، يتلقي فيها طلاب العلم مختلف العلوم الدينية والعقلية, ويرجع الفضل في إسباغ الصفة التعليمية علي الأزهر إلي الوزير يعقوب بن كلس ، حيث أشار علي الخليفة العزيز سنة 378 هـ بتحويله إلي معهد للدراسة، بعد أن كان مقصورا علي العبادات الدينية، و نشر الدعوة الشيعية. وقد أقيمت الدراسة فعليا بالجامع الأزهر في أواخر عهد المعز لدين الله الفاطمي، عندما جلس قاضي القضاة أبو الحسن بن النعمان المغربي سنة 365 هـ (أكتوبر 975م), في أول حلقة علمية تعليمية، ثم توالت حلقات العلم بعد ذلك. كانت حلقات التدريس هي طريقة وأساس الدراسة بالأزهر، حيث يجلس الأستاذ ليقرأ درسه أمام تلاميذه والمستمعين إليه الذين يتحلقون حوله، كذلك يجلس الفقهاء في المكان المخصص لهم من أروقة الجامع. ولا يتم الاعتراف بالأستاذ ليتولي التدريس إلا بعد أن يجيزه أساتذته ويستأذن من الخليفة. وقد تنوعت حلقات الدراسة بين الفقه، والحديث، والتفسير، واللغة، وغيرها من العلوم الشرعية. ورغم تعطل إقامة الخطبة في الجامع الأزهر حوالي مائة عام منذ عهد صلاح الدين وبداية الدولة الأيوبية, إلا أن هناك دلائل تشير إلي استمرار الدروس به علي فترات متقطعة. و يعود الفضل للسلطان المملوكي الظاهر بيبرس البندقداري في إعادة الخطبة إليه، حيث قام بتجديده وإعماره وفرشه مرة أخري، كما استجد به مقصورة حسنة. وسرعان ما استرد الأزهر مكانته بوصفه معهدا علميا ذو سمعة عالية في مصر و العالم الإسلامي. هذا ويعد العصر المملوكي من العصور الزاهية للأزهر، حيث ذاع صيته، وأخذ مكانته كمركز تعليمي، وزوّد بالمكتبات والكتب النفيسة، إلي أن أصبحت مكتبته واحدة من أكبر وأعظم مكتبات الشرق والعالم، لما حوته من كنوز ونفائس. واستمر إعماره و تحسين نظمه وفرشه من قبل العديد من سلاطين المماليك, حتى أصبح المدرسة الأم بالقاهرة، والجامعة الإسلامية الكبرى التي لا ينافسها أي معهد آخر بالعالم الإسلامي أجمع. و لم يقتصر التدريس فيه علي العلوم الشرعية فقط، بل اشتمل أيضا علي علوم أخرى، مثل الفلك، والحساب، والطب، والعمارة، والجيولوجيا، والتاريخ، وبعض العلوم الاجتماعية، وغير ذلك من العلوم المختلفة, ومن أشهر العلماء الذين ارتبطت أسماؤهم بالأزهر: ابن خلدون، وابن حجر العسقلاني، والسخاوي، وابن تغري بردي، والقلقشندي، وغيرهم من العلماء. ورغم الخمول والجمود الذي حاق بالعلوم والفنون بمصر تحت نير الحكم العثماني إلا أن الأزهر ظل الملاذ الشامخ للعلم والمعرفة، وأصبح هو وشيوخه الملاذ الذي يلجأ إليه العامة من جور الحاكم، أو المساندة عند الشدة، إلي جانب ضلوعه بالتعليم، وإن اقتصر علي العلوم الشرعية فقط. و ليس هناك من دليل علي ما كان للأزهر من مكانة أكثر من موقفه من جور ولاة العهد العثماني، و تصدّره الثورات في فترة الحملة الفرنسية علي مصر، ووقوفه مع الشعب في اختيار محمد علي واليا على مصر. ففي هذه العقود الطويلة كان الجامع الأزهر بمعهده العلمي هو المصدر الوحيد لتحصيل العلوم، و تخريج موظفي ومعلمي الدولة في العالم الإسلامي. وفي العصر الحديث ومع النهضة التي بدأها محمد علي، لم يكن هناك إلا طلاب وخريجي الأزهر ليكونوا نواة للمعاهد التعليمية المختلفة، والتي أنشأت لتكون تعليما علي النمط الأوروبي الحديث، كما كانوا نواة البعثات التعليمية لأوروبا لنقل المعارف الحديثة. وترتب علي أعمال محمد علي قصور الأزهر واكتفائه بالعلوم الشرعية، وأصبح النظر إليه كمؤسسة دينية تقوم بتدريس العلوم الشرعية فقط. ومع نهاية القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين شهد الأزهر بداية إصلاح وتحديث، كان الغرض منه تحويل الأزهر لمؤسسة ذات كيان تعليمي يأخذ بالنظم الحديثة، وتزعم عدد من العلماء هذا الإصلاح، يتقدمهم الإمام محمد عبده, حيث شكل أول مجلس إدارة للأزهر في 6 من رجب سنة 1312 هـ. تلاه صدور القانون رقم 10 لسنة 1911، والذي نظم الدراسة وجعلها مراحل، ووضع نظاما للموظفين، و شروطا لقبول الطلاب، و حدودا للعقوبات، وكذا نظم الامتحانات، والشهادات, وأنشأ هيئة تشرف عليه تحت رئاسة مشيخة, تسمي مجلس الأزهر الأعلى, وأوجد هيئة كبار العلماء. واستمرارا لتطور الأزهر الشريف صدر القانون رقم 49 لسنة 1930، والذي أنشأت بمقتضاه الكليات الأزهرية الثلاث, و هي كليات أصول الدين، والشريعة، واللغة العربية، ونص القانون علي إمكانية التوسع فى إقامة كليات أخرى. كما أدخلت العلوم غير الشرعية بالمعاهد الأزهرية، مثل: الرياضيات، والعلوم، والدراسات الاجتماعية، لتأهيل الخريجين عند التحاقهم بالكليات الأزهرية المختلفة، ثم تلاه القانون رقم 26 لسنة 1936، حيث استحدثت مرحلة رابعة و هي الدراسات العليا، و أصبحت مراحله هي:
القسم الابتدائي و مدته أربع سنوات.
القسم الثانوي و مدته خمس سنوات .
القسم العالي (الكليات) و مدته أربع سنوات و تمنح الكليات الثلاث الإجازة العالية.
أما القسم الرابع و هو الدراسات العليا، و يمنح درجتين هما:
1. شهادة العالمية مع الإجازة في التدريس أو القضاء أو الدعوة و تعادل الماجستير.
2. شهادة العالمية مع لقب أستاذ، وتؤهل الحاصلين عليها للتدريس بالكليات الأزهرية وتعادل الدكتوراه. و توجت المسيرة بقانون سمي قانون التطوير، وصدر في 5 من يوليو سنة 1961 تحت رقم 103 بشأن إعادة تنظيم الأزهر، حيث اعتبر الأزهر "الهيئة العلمية الإسلامية الكبرى, التي تقوم علي حفظ التراث الإسلامي، ودراسته، وتجليته، و نشره". و نص القانون علي وجود وكيل للأزهر إلي جانب شيخه، وجعل هيئات الأزهر مكونة من:
المجلس الأعلي للأزهر: ويكون مسئولا عن التخطيط، ورسم السياسة العامة والتعليمية، واقتراح إنشاء كليات، وكل ما يحقق أغراض الأزهر.
مجمع البحوث الإسلامية للبحث العميق والواسع في الفروع المختلفة للدراسات الإسلامية.
جامعة الأزهر: وتختص بالتعليم العالي في الأزهر وبالبحوث التي تتصل بهذا التعليم.
المعاهد الأزهرية: لإمداد جامعة الأزهر بخريجين علي قدر من الثقافة والمعرفة الإسلامية.
مما سبق نرى أن جامعة الأزهر قلعة من قلاع مصر والإسلام، حملت لواء المعرفة والعلم قرونا متصلة، وقامت بنشر العقيدة الصحيحة، ولم تبخل بعلمها على الأمة الإسلامية وخلال تلك المسيرة تسلحت بالعلم و المعرفة، و جعلت منه درعا لها و لأمة الإسلام. والآن وفي بداية القرن الحادي والعشرين وبعد أكثر من ألف عام علي إنشاء الأزهر، تقدم جامعة الأزهر الخدمات التعليمية لحوالي أربعمائة ألف طالب و طالبة، يمثلون حوالي خمس التعليم العالي بمصر, وتضم نخبة من الأساتذة والعلماء يصلون إلي حوالي أحد عشر ألف عضو هيئة تدريس ومعاوينهم ، يساندهم ما يقرب من ثلاثة عشر ألف موظف وموظفة. هذا: وتنتشر كليات الجامعة الاثنتان والستون بفروعها الخمس، وتخصصاتها التي تفوق أي جامعة أخرى, في ست عشرة محافظة من محافظات مصر، ويخدم طلابها حوالي أربع عشرة مدينة جامعية. وتأمل الجامعة أن تستمر في رسالتها، مطورةً أداءها، لتواكب مستجدات العصر الحديث، ولتحوذ المكانة التي تليق بتاريخها وأصالتها وعراقتها.

الموقع على الويب:


Al-Azhar universitetet - Egypten
Al-Azhar universitetet, har den äldsta islamiska världen känd sedan det fjärde århundradet AH (tionde århundradet) och är fortfarande praktiseras Dorhaaltalimy och intellektuella och kulturella än. Grunden för de system och traditioner universitetet, som jag kände sedan i öst och väst, och i 1872 släpptes den första stadgan för att rita en blomma hur du får ett certifikat och väljer den materiella världen, och denna lag var ett steg i processen för att organisera det akademiska livet i Al-Azhar. På artonhundratalet, och år 1930 utfärdade lag nr 49 som organiserade studien vid al-Azhar och Fördraget Klyate och föreskriver att den högre utbildningen i Al-Azhar har fakulteterna för lag och teologiska fakulteten och fakulteten för Arabic Language Den 5 maj 1961 lag nr 103/1961 som anordnades av Al-Azhar och organ som omfattas av den , och enligt denna lag har på Rehab Al-Azhar universitetet vetenskap, som innefattar ett antal vetenskapliga högskolor för första gången, som fakulteterna för handel, medicin, teknik, jordbruk och har också öppnat dörrarna till högskolan för muslimsk tjej skapar en högskola för flickor med när dess folk för att studera medicin, handel, vetenskap och de arabiska och islamiska studier och Humaniora och högskolor kännetecknas av modern vetenskaplig och Al-Azhar universitetet för sina kolleger från andra högskolor i deras intresse för islamiska studier samt särskilda undersökningar.

Originalitet och modernitet moské och universitet
Tillbaka inrättandet av Al-Azhar moskén i Fatimid, var att sätta essensen av sicilianska grundsten, på order av kalifen Muizz Fatimid, i 14 Ramadan i år 359 AH (971 e.Kr.), och öppnades för böner för första gången på 7 Ramadan i år 361 AH. Och kallade Al-Azhar-moskén proportion till Fatima Zahra, Gud välsigne dem, och som tillhör fatimiderna. Syftet med dess tillkomst i början av kommandot för att kalla den shiitiska sekten, och snart skulle bli universitetet, tar emot vetenskap studenter från olika religiösa vetenskaper och mental hälsa, tack för att ge status som pedagogisk Ali Al-Azhar till ministern, Jakob son Kells, där Ali pekade kalifen Aziz år 378 e konvertering till Institutet för studier, efter det var begränsat till religiös dyrkan, och att propagera för Shia. Studien höll faktiskt Al-Azhar-moskén i slutet av eran Muizz Fatimid, när han satte sig domaren Abu al-Hasan ibn al-Nu'man marockanska år 365 AH (oktober 975 e.Kr.), i den första episoden av vetenskaplig utbildning, vetenskap workshops och sedan rullade efter det. Verkstäderna är ett sätt att undervisa och grunden för studier av al-Azhar, där sitter en professor lära sig läsa framför hans lärjungar och lyssnare som samlas kring honom, samt jurister som sitter på den plats som tilldelats dem från korridorerna i moskén. Är det inte att ta över efter Mr erkännande av undervisning som tillåts först efter att be om tillstånd från sina lärare och kalifen. Mångfalden av ringar mellan studiet av rättsvetenskap, och prata, och tolkning, språk och andra kriminalteknik. Även störa etableringen av predikan vid Al-Azhar moskén omkring hundra år sedan tiden för Saladin och början av Ayyubid staten, men det finns tecken som tyder på en fortsättning av den lärdom organet intermittent. Och tack vare den Mamluk Sultan Baybars Bunduqdari i återanställning till honom, där han renoverade och återuppbyggnad och stänkte igen, uppdaterad genom kabinen också. Och snabbt återtagit sin position som Al-Azhar institutet vetenskapligt med ett högt anseende i Egypten och den muslimska världen. Detta är den Mamluk epoker av ljust-Azhar, där hans anseende, och tog hans plats som ett pedagogiskt centrum, och förutsatt dyrbara bibliotek och böcker, till biblioteket för att bli en av de största och de största biblioteken i öst och i världen, vad Hute skatter och värdesaker. Fortsatt rekonstruktion och förbättring av system och stänkte av många av de Mamluk sultan, tills han blev skol mamma i Kairo, och Islamiska universitetet, som inte är större rivaliserade någon Institutet varar hela muslimska världen. Och inte begränsat till undervisning där endast forensisk vetenskap, men även andra vetenskaper, såsom astronomi, matematik, medicin, arkitektur, geologi, historia, och några av samhällsvetenskap och andra vetenskaper, de mest kända forskare som har förknippats med namn på Al-Azhar: Ibn Khaldun och Ibn Hajar, och Sakhaawi och sonen Brady locka och Qalqashandi och andra forskare. Trots letargi och tröghet som fångar vetenskaperna och konsterna i Egypten under oket av ottomanska styret, men al-Azhar i haven höga vetenskap och kunskap, och han blev den åldrande utväg, som tillgrep för allmänheten från Gore dom, eller stöd när nöd, förutom sitt engagemang i utbildning, om det begränsas till enbart kriminalteknik. Och det finns ingen aning om vad som var status blommar mer än ställning Gore och ottomanska härskarna, och utfärdas av revolutionerna i den period i den franska kampanjen i Egypten, och står med folket i valet av Muhammad Ali, härskare över Egypten. I dessa avtal var lång Azhar moskén Bmahdh Scientific är den enda källan för insamling av vetenskapen, och graderingen av personal och lärare för staten i den islamiska världen. I modern tid och med renässansen initierats av Muhammad Ali, det var inte bara studenter och akademiker i Al-Azhar att vara kärnan i olika utbildningsinstitutioner, som inrättats för att vara utbildade på modern europeisk stil, som de var kärnan i utbildningsresor till Europa för överföring av modern kunskap. Som ett resultat av arbetet i Al-Azhar Mohammed Ali palats och tillräcklighet legitim vetenskap, och blev sedd som en religiös lär forensisk vetenskap bara. Med slutet av artonhundratalet och början av nittonhundratalet såg Azhar början av reformer och modernisering, var avsedd att förvandla Al-Azhar institution enhet handledning tar moderna system, och hävdar att ett antal forskare denna reform, som leds av Imam Mohammed Abdu, där han bildade den första styrelsen för Al-Azhar i 6 Rajab 1312 AH. Följt av antagandet av lag nr 10 av 1911, och som organiserade studien och göra det i etapper, och att utveckla ett system för personal och villkoren för inresa och vistelse för studenter, och gränserna för sanktioner, samt system av undersökningar, certifikat, och etablerat ett organ som övervakar den under ordförandeskapet i chiefdom uppmanade rådet i al-Azhar topp, och skapade en kropp av seniora forskare . Och en fortsättning på utvecklingen av Al-Azhar utfärdat lag nr 49 från 1930, som inrättas genom vilken de tre-Azhar högskolor och högskolor är ursprunget till religionen, och lagen, och det arabiska språket, texten av lagen om inrättande av möjligheten till expansion i andra fakulteter. Det infördes också Science illegal institut Azhar, såsom matematik, naturvetenskap och samhällskunskap, för rehabilitering av de utexaminerade när de kommer in college Azhar annorlunda, sedan följt av lag nr 26 av 1936, som hade utvecklat en fjärde etappen och är doktorand, och blir stegen är:
• primärsektion och en fyraårig.
• sekundära avsnitt och en femårsperiod.
• Avsnitt högre (högskolor) och fyraåriga högskolor och tilläts tre högt.
• Avsnitt IV och har en examen, och ger två grader är:
1 certifikat med Världens examen i undervisning eller att förespråka avskaffandet eller motsvarande och Masters.
2. globalt certifikat med titeln professor, och mottagarna kvalificera dem för att undervisa i högskolor och bundna Azhar doktorsexamen. Och kulminerade i marschen som kallas lagen om utveckling av lagen, och släpptes den 5 juli 1961 inom numret 103 om omorganisation av al-Azhar, där han var Al-Azhar "större islamiska vetenskapligt organ, som bygger på att hålla den islamiska arvet, och hans studier, och Tglath och dess offentliggörande." Och texten i lagen om att det finns medel-Azhar sheikh utöver, och göra kroppar Al-Azhar består av:
• Högsta rådet för Al-Azhar: och ansvara för planering och offentlig politik, utbildning, och den föreslagna etableringen av högskolor, och allt för att uppnå målen med Al-Azhar.
• Islamic Research Academy för att söka djupt och brett i de olika grenarna av islamiska studier.
• Azhar University och har specialiserat sig på högre utbildning vid Al-Azhar och forskning relaterad till denna utbildning.
• Al-Azhar institut: leverans av Al-Azhar universitetet utexaminerade på mängden kultur och islamisk kunskap.
Av ovanstående ser vi att Al-Azhar universitetet citadellet i Egypten och islam, som genom fana kunskap och vetenskap i århundraden anslutna, och har publicerat den sanna tron
​​, och inte snåla medvetenheten var på den islamiska nationen och under den marsch, beväpnade med vetenskap och kunskap, och gjorde honom till en sköld henne och Nation of Islam. Nu, i början av seklet ateist-talet och efter mer än tusen år till inrättandet av al-Azhar, The University of Al-Azhar utbildningstjänster för cirka fyrahundratusen studenter och kvinnliga studenter, vilket motsvarar ungefär en femtedel av högre utbildning i Egypten, och innehåller ett urval av professorer och forskare kommer till ungefär en tio tusen lärare medlem och Maawinhm, stöds av nästan trettontusen anställda och en anställd. Detta: båda är högskolor spridda Sextiofem grenar och inriktningar som överträffar något annat universitet, i sexton provinser i Egypten, och servera eleverna ungefär fyra dussin college stad. Universitetet hoppas kunna fortsätta i sitt uppdrag, förbättrade prestanda, för att hålla jämna steg med utvecklingen i modern tid, men Thoz prestige som anstår dess historia och äkthet och originalitet.

Webbplats:
http://www.azhar.edu.eg/
http://alazhar.edu.eg/portal/#


Аль-Азхар - Єгипет
Аль-Азхар, найстаріший ісламський світ пізнав, починаючи з четвертого століття хіджри (десяте століття) і до цих пір практикується Dorhaaltalimy і інтелектуальний і культурний ще. Підставою для систем і традицій університету, які я знав, то на Сході і на Заході, і в 1872 випустила перший статут намалювати квітку, як отримати сертифікат і виберіть матеріальний світ, і цей закон був крок в процесі організації навчального життя Аль-Азхар. В дев'ятнадцятому столітті, а в 1930 році видав закон 49, який організував навчання в Аль-Азхар і договору Klyate і передбачає, що вища освіта в Аль-Азхар включає в себе факультети права і факультет теології і факультет арабської мови 5 травня 1961, Закон 103/1961, організований Аль-Азхар і органів покриті , і за цим законом має в Rehab Аль-Азхар університетської науки, яка включає в себе ряд наукових коледжів вперше, наприклад, на факультетах комерції, медицині, інженерії, сільського господарства і також відкрила двері в коледж для мусульманської дівчини створює коледж для дівчаток включений, коли її народ, щоб вивчати медицину, торгівлю, науку і арабських і ісламських досліджень і Гуманітарні та коледжів характеризуються сучасної наукової та університету Аль-Азхар для своїх колег з інших вузів їх зацікавленості в ісламських досліджень, а також спеціалізованих досліджень.

Оригінальність і мечеть сучасність і університет
Повернутися встановлення Аль-Азхар мечеть Фатимидов, куди поставити сутність сицилійської каменю, за наказом халіфа Muizz Фатимидов, в 14 Рамадана в рік 359 АГ (971 м н.е.), і відкрита для молитви в перший раз в 7 Рамадан в 361 році хіджри. І називається частка Аль-Азхар Мечеть Фатіми Захра, бог з ними, і яка належить Фатимидов. Мета його створення на початку команди, щоб подзвонити шиїтську секту, і незабаром стати університет, отримує наукові студентів різних релігійних наук і психічного здоров'я, завдяки надати статус освітнього Алі Аль-Азхар міністра, Джеймс, син Келлс, де Алі відзначив халіф Азіз 378 рік е перетворення в інститут для вивчення, після того, як було обмежено релігійного поклоніння, і для розповсюдження шиїтів. Дослідження фактично провів Аль-Азхар Мечеть в кінці епохи Muizz Фатимидов, коли він сидів суддя Абу аль-Хасан ібн аль-Нуман марокканської рік 365 AH (жовтень 975 AD), в першому епізоді наукової освіти, науки семінарів і потім прокату після цього. Семінари є одним із способів викладання і основою для вивчення Аль-Азхар, де сидить професор вчив читати перед своїми учнями і слухачами, які збираються навколо нього, а також юристів, які сидять в місця, виділеного для них з коридорів мечеті. Не взяти на себе для пана визнання викладання, що допускається тільки після питаючи дозволу у його вчителів та халіфа. Різноманітність кілець між вивченням юриспруденції, і розмови, і інтерпретації, мови та інших судово-медичної експертизи. Хоча зірвати створення проповіді в Аль-Азхар мечеть близько ста років з часів Саладіна і початку держави Ayyubid, але є підстави вважати, продовження уроків, з перервами. І завдяки мамлюків султана Бейбарса Bunduqdari в повторній заручини з ним, де він відремонтований і реконструкції та посипати знову, оновлених в салоні добре. І швидко відновили свої позиції в якості інституту Аль-Азхар науково з високою репутацією в Єгипті і мусульманському світі. Це мамлюків епох з яскраво-Азхар, де його репутації, і його місце зайняв як освітній центр, і за умови, дорогоцінні бібліотеки та книги, в бібліотеку, щоб стати одним з найбільших і найбільших бібліотек Сході і в світі, що Hute скарбів і цінностей. Продовження реконструкції і поліпшення систем і посипані багато з султанів мамлюків, поки він не став шкільний матір в Каїрі, і ісламський університет, який не є основним суперничати будь-який інститут тривати весь ісламський світ. І не обмежується вченням, в якому тільки судова медицина, а також визначено інші науки, такі як астрономія, математика, медицина, архітектура, геології, історії і деякі з громадських наук, і інших різних наук, найвідоміших учених, які були пов'язані з іменами Аль-Азхар: Ібн Халдун , і Ібн Хаджар, і Sakhaawi, і син Бреді спокусити, і Qalqashandi, і інші вчені. Незважаючи на млявість та інертність, що спіймати науки і мистецтва в Єгипті під ярмом Османської імперії, однак, Аль-Азхар у гавані високої науки і знань, і він став старіння курорт, який вдається до громадськості з Gore постанові, або підтримки, коли лиха, на додаток до його участі в утворенні, якщо обмежується тільки криміналістиці. І немає ніякої підказки щодо того, що був статус цвітіння більш ніж становище Гор і османських правителів, і виданий революцій в період французької кампанії в Єгипті, і стояв з народом у виборі Мухаммеда Алі, правителя Єгипту. У цих контрактів, мечеть довго-Азхар був Bmahdh Науково є єдиним джерелом для збору науки, і випуск персоналу та вчителів держави в ісламському світі. У сучасну епоху і з епохи Відродження, ініційованого Мухаммеда Алі, не було тільки студенти та випускники Аль-Азхар, щоб бути ядром різних освітніх інститутів, які створюються, щоб бути освіченими на сучасному європейському стилі, як вони були ядром навчальних місій в Європу для передачі сучасних знань. В результаті, робота Аль-Азхар Мохаммед Алі палаців і достатності законною науки, і стало видно, як релігійний вчить тільки криміналістиці. З кінця дев'ятнадцятого століття і початку двадцятого століття побачив Азхар початок реформ і модернізації, був призначений для перетворення Аль-Азхар установа особи підручник займає сучасні системи, і стверджує, що ряд вчених ця реформа на чолі з імамом Мухаммедом Абду, де він сформував перший склад ради директорів Аль-Азхар у 6 Раджаба 1312 AH. Слідом за прийняттям Закону жовтня 1911, і який організував дослідження і зробити його поетапно, і розробити систему для персоналу, і умови для прийому студентів, і межі санкцій, а також систем іспитів, сертифікатів, і створений орган, який здійснює нагляд за його під головуванням вождества, називається Рада Аль-Азхар верхньої, і створив тіло старших вчених . І продовження еволюції Аль-Азхар видав Закон 49 від 1930, яка встановила в результаті чого три-Азхар коледжі та коледжі витоки релігії, і закон, і арабська мова, текст закону про створення можливістю розширення в інших факультетів. Він також представив Science незаконним інститути Азхар, наприклад: математику, природничі науки, і громадських наук, для реабілітації випускників, коли вони вступають до коледжу Азхар іншу, потім слідують Законом 26 1936 року, яка розробила четвертий етап і є випускником, і стають етапи:
первинна частина і чотири роки.
вторинна частина і період п'ятирічного.
Розділ вище (коледжі) і чотири роки коледжів і дала дозвіл три високих.
Розділ IV і є випускником, і дає два градуси є:
1 сертифікат зі ступенем світі в викладанні або виступаючи за скасування або еквівалент та майстрів.
2 глобальний сертифікат з звання професора, і одержувачі, дозволяє їм викладати в коледжах і прив'язаною Азхар докторантури. І завершився марш під назвою закон розвитку права, і був випущений на 5 липня 1961 за номером 103 про реорганізацію Аль-Азхар, де він був Аль-Азхар "основним Ісламський науково тіла, який заснований на збереженні ісламської спадщини і навчання, і Tglath і його публікацію." І текст закону про існування агент-Азхар шейха на додаток до, і зробити органи Аль-Азхар складається з:
Верховна Рада Аль-Азхар: і нести відповідальність за планування та розробка державної політики, освіти і пропозиція про створення коледжів, і все, щоб досягти цілей Аль-Азхар.
Ісламська Дослідження академія шукати глибокий і широкий в різних галузях ісламських досліджень.
Азхар і спеціалізується в галузі вищої освіти в Аль-Азхар і досліджень, пов'язаних з цією освіти.
Аль-Азхар інститути: поставка університету Аль-Азхар випускники на суму культури та ісламських знань.
Зі сказаного вище ми бачимо, що Аль-Азхар цитадель Єгипту та ісламу, пронесли прапор знання і науки протягом багатьох століть, пов'язаних, і опублікував істинну віру, і не скупився усвідомлення був на ісламської нації і протягом цього маршу, озброївшись науки і знань, і зробив йому відгородити її та Нації Ісламу. Зараз, на початку століття атеїстичної століття і після більш ніж тисячі років до створення Аль-Азхар, Університет Аль-Азхар освітніх послуг протягом приблизно чотирьохсот тисяч студентів і студенток, що становить близько однієї п'ятої вищої освіти в Єгипті, і включає в себе вибір професорів і вчених приходять до про члена десять тисяч викладачів і Maawinhm, підтримується майже тринадцять тисяч співробітників і працівника. Це: обидва університетські коледжі поширювати шістдесят п'ять філій та спеціалізацій, що перевершує будь-який університет, в шістнадцяти провінціях Єгипту, і служити студентам близько чотирьох десятків університетському містечку. Університет сподівається продовжити у своїй місії, підвищення продуктивності, щоб йти в ногу з подіями в сучасну епоху, але Thoz престиж, що личить її історію і справжність і оригінальність.

Веб-сайт:
http://www.azhar.edu.eg/
http://alazhar.edu.eg/portal/#


Al-Azhar-Universität - Ägypten
Die Al-Azhar-Universität, hat die älteste islamische Welt seit dem vierten Jahrhundert AH (zehnte Jahrhundert) bekannt und wird immer noch praktiziert Dorhaaltalimy und intellektuelle und kulturelle noch. Die Grundlage für die Systeme und Traditionen der Universität, die ich wusste, dass dann im Osten und Westen, und im Jahre 1872 veröffentlicht die erste Satzung, um eine Blume zu zeichnen, wie ein Zertifikat zu erhalten, und wählen Sie die materielle Welt, und dieses Gesetz war ein Schritt im Prozess der Organisation des akademischen Lebens der Al-Azhar. Im neunzehnten Jahrhundert, und im Jahr 1930 ausgestellt Gesetz Nr 49, die die Studie an der Al-Azhar und dem Vertrag von Klyate organisiert und sieht vor, dass die Hochschulbildung in Al-Azhar umfasst die juristischen Fakultäten und der Theologischen Fakultät und der Fakultät für Arabic Language Am 5. Mai 1961 das Gesetz Nr 103/1961 von der Al-Azhar und Einrichtungen organisiert durch die überdachte , und nach diesem Gesetz hat in Rehab Al-Azhar-Universität die Wissenschaft, die eine Reihe von wissenschaftlichen Hochschulen zum ersten Mal, wie die Fakultäten Wirtschaft, Medizin, Technik, Landwirtschaft umfasst und auch die Türen geöffnet zur Hochschule für muslimische Mädchen schafft ein College für Mädchen enthalten, wenn die Menschen der Medizin, Handel, Wissenschaft und der arabischen und islamischen Studien zu studieren und zu Geisteswissenschaften und Fachhochschulen werden durch moderne wissenschaftliche und Al-Azhar-Universität für ihre Kollegen aus anderen Fachhochschulen ihr Interesse an der Islamwissenschaft sowie Fachstudien gekennzeichnet.

Originalität und Modernität Moschee und Universität
Zurück die Einrichtung von Al-Azhar-Moschee an der Fatimiden, wo man das Wesen der sizilianischen Grundstein, auf Befehl des Kalifen Muizz Fatimiden im Jahre 359 AH (971 AD) zum Gebet für das erste Mal in 7 der Ramadan im Jahre 361 AH gestellt, in 14 von Ramadan, und geöffnet. Und rief die Al-Azhar-Moschee Anteil Fatima Zahra, Gott segne sie, und die zu den Fatimiden gehört. Der Zweck ihrer Gründung zu Beginn der Befehl, um die schiitischen Sekte nennen, und war bald an die Universität zu werden, erhält die Informatik-Studenten der verschiedenen Religionswissenschaften und psychische Gesundheit, dank Status von Bildungs
​​Ali Al-Azhar verleihen dem Minister, Jakobus, den Sohn von Kells, wo Ali wies Kalifen Aziz Jahr 378 e Umwandlung in das Institut für die Studie, nachdem es zu religiösen Verehrung beschränkt, und die Schiiten zu propagieren. Die Studie tatsächlich gehaltenen Al-Azhar-Moschee in der späten Ära Muizz Fatimiden, wenn er saß Richter Abu al-Hasan ibn al-Numan marokkanischen Jahr 365 AH (Oktober 975 AD), in der ersten Folge der wissenschaftlichen Bildung, Wissenschaft Workshops und rollte dann danach. Die Workshops sind ein Weg, der Lehre und die Grundlage für das Studium der Al-Azhar, wo sitzt ein Professor gelehrt, vor seinen Jüngern und Zuhörern, die sich um ihn zu sammeln, als auch Juristen sitzen in den Ort, um sie von den Fluren der Moschee zugewiesen zu lesen. Ist nicht zu über für Herrn Anerkennung der Lehre, die erst nach Aufforderung Erlaubnis von seinen Lehrern und den Kalifen gestattet nehmen. Die Vielfalt der Ringe zwischen dem Studium der Rechtswissenschaft, und reden, und Interpretation, Sprache und anderen forensischen Wissenschaft. Obwohl stören die Gründung der Predigt in der Al-Azhar-Moschee etwa hundert Jahre seit der Zeit von Saladin und dem Beginn der Ayyubid Zustand, aber es gibt Hinweise, um die Fortsetzung des Unterrichts es mit Unterbrechungen vor. Und dank der Mameluken Sultan Baibars Bunduqdari in re-Verlobung mit ihm, wo er renoviert und Wiederaufbau und bestreut wieder, wie sie in der Kabine auch aktualisiert. Und schnell wieder seine Position als Al-Azhar-Institut wissenschaftlich mit hoher Reputation in Ägypten und der muslimischen Welt. Dies ist die Mamelucken Epochen der hell-Azhar, wo sein Ruf, und nahm seinen Platz als Bildungszentrum, und vorausgesetzt, wertvolle Bibliotheken und Bücher, in die Bibliothek zu einer der größten und der größten Bibliotheken des Ostens und der Welt, zu werden, was Hute Schätze und Kostbarkeiten. Fortsetzung Wiederaufbau und Verbesserung von Systemen und bestreut von vielen der Mamluken-Sultane, bis er die Schule Mutter in Kairo, und die islamische Universität, die nicht Hauptwetteifern jede Institut zuletzt die gesamte islamische Welt. Und nicht zu Lehre beschränkt, in denen nur die forensische Wissenschaft, sondern auch aufgenommen anderen Wissenschaften wie Astronomie, Mathematik, Medizin, Architektur, Geologie, Geschichte, und einige von den Sozialwissenschaften und verschiedenen anderen Wissenschaften, der berühmtesten Wissenschaftler, die mit den Namen von Al-Azhar in Verbindung gebracht wurden: Ibn Khaldun und Ibn Hadschar und Sakhaawi, und Sohn Brady locken, und Qalqashandi, und andere Gelehrte. Trotz der Lethargie und Trägheit, die die Wissenschaften und die Künste in Ägypten fangen unter dem Joch der osmanischen Herrschaft, aber Al-Azhar unter Oase hohen Wissenschaft und Wissen, und er wurde der Alterungs Resort, das für die Öffentlichkeit von Gore Urteil oder die Unterstützung zurückgegriffen, wenn Not, zusätzlich zu seiner Beteiligung an Bildung, wenn nur die forensische Wissenschaft beschränkt. Und es gibt keinen Hinweis darauf, was war der Status der Blüte mehr als die Position des Gore und osmanischen Herrscher, und die von den Revolutionen in der Zeit des Französisch-Kampagne in Ägypten abgegeben und stehen mit den Menschen in der Wahl von Muhammad Ali, dem Herrscher von Ägypten. In diesen Verträgen, die lange-Azhar-Moschee war Bmahdh Scientific ist die einzige Quelle für die Sammlung der Wissenschaft, und die Teilung der Mitarbeiter und Lehrer der Staat in der islamischen Welt. In der modernen Ära und mit der Renaissance von Muhammad Ali eingeleitet, gab es nicht nur Studenten und Absolventen der Al-Azhar, um den Kern der verschiedenen Bildungsinstituten , die gegründet werden, um auf dem modernen europäischen Stil erzogen werden, da sie den Kern der Bildungs ​​Missionen in Europa für die Übertragung des modernen Wissens waren. Als Ergebnis der Arbeit von Al-Azhar Mohammed Ali Paläste und Versorgung legitime Wissenschaft, und wurde gesehen, wie ein religiöser lehrt nur forensische Wissenschaft. Mit dem Ende des neunzehnten Jahrhunderts und Anfang des zwanzigsten Jahrhunderts sah Azhar Beginn der Reform und Modernisierung, sollte Al-Azhar-Institution Einheit Tutorial verwandeln nimmt moderne Systeme, und behauptet, dass eine Reihe von Wissenschaftlern diese Reform, von Imam Mohammed Abdu, wo er in 6 von Rajab bildeten die erste Vorstand der Al-Azhar-geführt 1312 AH. Durch den Erlass des Gesetzes Nr. 10 von 1911 folgten, und die die Studie organisiert und machen es in Etappen, und ein System für die Mitarbeiter, und die Bedingungen für die Zulassung von Studenten, und die Grenzen der Sanktionen sowie die Systeme der Prüfungen, Zertifikate zu entwickeln, und gründete einen Körper, der unter dem Vorsitz des chiefdom beaufsichtigt, hat der Rat der Al-Azhar-Spitze, und erstellt einen Körper aus hochrangigen Wissenschaftlern . Und eine Fortsetzung der Entwicklung der Al-Azhar ausgestellt Gesetz Nr 49 1930, die eingeführt werden, der die drei-Azhar Hochschulen und Fachhochschulen sind die Ursprünge der Religion, und das Gesetz, und die arabische Sprache, der Text des Gesetzes über die Errichtung der Möglichkeit der Expansion in anderen Fakultäten. Es führte auch Wissenschaft illegalen Institute Azhar, wie: Mathematik, Naturwissenschaften und Sozialkunde, für die Sanierung der Absolventen, wenn sie College-Azhar verschiedenen eingeben, dann durch das Gesetz Nr. 26 von 1936, die eine vierte Stufe entwickelt hatte und ist Absolvent, und werden zu Bühnen sind gefolgt:
• Primärteil und ein Vier-Jahres.
• Sekundärteil und ein Fünf-Jahres-Zeitraum.
• Abschnitt höher (Fachhochschulen) und vier-Jahres-Colleges und beurlaubt drei hoch.
• Abschnitt IV und ist ein Absolvent, und gibt zwei Grad sind:
1 Zertifikat mit der Welt-Abschluss in der Lehre oder befürworten die Beseitigung oder gleichwertig und Masters.
2. Globalurkunde mit dem Titel Professor und Empfänger qualifizieren sie in Hochschulen und gebunden Azhar Promotion zu lehren. Und in der Marsch genannt das Gesetz der Entwicklung des Gesetzes gipfelte, und wurde am 5. Juli 1961 unter der Nummer 103 über die Reorganisation der Al-Azhar, wo er Al-Azhar freigegeben "großen islamischen wissenschaftliche Einrichtung, die auf der Beibehaltung der islamischen Erbe beruht, und seine Studien, und Tglath und Veröffentlichung." Und der Text des Gesetzes über die Existenz von Agent-Azhar-Scheich neben, und stellen die Körper der Al-Azhar besteht aus:
• Oberste Rat der Al-Azhar und sei verantwortlich für die Planung und die öffentliche Politik, Bildung und die geplante Einrichtung von Fachhochschulen, und alles, was die Ziele der Al-Azhar zu erzielen.
• islamischen Research Academy zu suchen tief und breit in den verschiedenen Zweigen der Islamwissenschaft.
• Azhar-Universität und ist spezialisiert auf die Hochschulbildung an der Al-Azhar und Forschung zu dieser Bildung.
• Al-Azhar-Institute: die Versorgung der Al-Azhar-Universität Absolventen auf die Höhe der Kultur und der islamischen Wissens.
Aus dem oben sehen wir, dass Al-Azhar-Universität Zitadelle von Ägypten und Islam, trug das Banner des Wissens und der Wissenschaft seit Jahrhunderten verbunden und hat den wahren Glauben veröffentlicht, und nicht knausern Bewusstsein war auf die islamische Nation und in diesem März, mit Wissenschaft und Wissen bewaffnet, und machte ihn zu einem Schild ihr und der Nation of Islam. Jetzt, am Beginn der Atheist Jahrhundert Jahrhundert und nach mehr als tausend Jahren für die Gründung von Al-Azhar, der Universität Al-Azhar-Bildungsdienstleistungen für etwa vierhunderttausend Studenten und Studentinnen, die etwa ein Fünftel der Hochschulbildung in Ägypten, und beinhaltet eine Auswahl der Professoren und Wissenschaftler bei etwa einem zehntausend Mitglied der Fakultät und Maawinhm ankommen, um fast dreizehntausend Mitarbeitern und einem Mitarbeiter unterstützt. Diese: Beide sind Fachhochschulen verteilt Sixty-fünf Niederlassungen und Spezialisierungen, die jede andere Universität, in sechzehn Provinzen von Ägypten übertrifft, und dienen den Studenten über vier Dutzend College-Stadt. Die Universität hofft, in seiner Mission, eine verbesserte Leistung weiter, um mit den Entwicklungen in der modernen Zeit Schritt zu halten, aber Thoz Prestige, das geziemt seiner Geschichte und Authentizität und Originalität.

Web Site:
http://www.azhar.edu.eg/
http://alazhar.edu.eg/portal/#



0 التعليقات:

إرسال تعليق

شارك

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More